كيف نشأت اللغة ؟
هل نشأت اللغة بتعليم مباشر من الله ثم كان هذا التوليد البشري الكثير والثري أم بتقليد لأصوات الطبيعة أو بالمواضعة من المجموعة البشرية الأولي؟
هل نشأت اللغة بتعليم مباشر من الله ثم كان هذا التوليد البشري الكثير والثري أم بتقليد لأصوات الطبيعة أو بالمواضعة من المجموعة البشرية الأولي؟
أصبح العالم الإسلامي لاسيما العربي مستنزفا من تيارين مندفعين.. تيار إلحادي يستسلم لثقافة غربية تبدأ وتنتهى عند الإنسان ومنكرة لله، وتيار تكفيري يصطدم بمجتمعه، ويتبنى خطابا انعزاليا عدائيا يؤمن بحتمية الصراع
تعرّضت إلى وساوس شيطانيّة مختلفة وأصبحت تسيطر علي تفكيري، وتزداد عند الصلاة وقراءة القرءان، حيث يقع في نفسي أنّي فاسدُ النيّة، وأن صلاتي ليست لله، وأنني غير مسلم.. فماذا أفعل؟
حب الظهور والعلو في الأرض غريزة نفسية لا يكاد ينجو منها أحد، ولذلك كان من يخالف هوى هذه الغريزة موعوداً بالخير في الدار الآخرة
ينبغي التأكيد على أن الأمل في مقاومة الفساد الأخلاقي لا يزال قائمًا ولا يمكن أن ينتزعه أحد من الصدور، خصوصاً لمن سار في الأرض وأمعن النظر في تاريخ البشرية
هناك خلل كامن في تصور مفهوم الأخلاق، وفي المرجعية التي يستند إليها الفكر الغربي في تأصيل مصدر الأخلاق، والتي استندت إلى العقل وحده من دون أي مصدر آخر
غاب عن كثير من المسلمين أن ما من أمر ونهي في الإسلام إلا وله مقصد (أو مقاصد) أخلاقية تستهدف تحقيق العدل وتسويد الخير وإشاعة الرحمة بين الناس
كادت تفاسير القرآن أن تتساوى فعليًا بالقرآن نفسه، رغم أنها مجرد اجتهادات بشرية في فهم آياته، تتأثر بالسياق الزماني والمكاني المحيط بالمفسرين وبطبيعتهم الشخصية وخبراتهم الحياتية المتباينة
تعد الدعوة الإسلامية من المجالات التي تسبب إساءة فهمها وتطبيقها في تشويه الإسلام نفسه في أذهان الناس!
كل آثار الرفق عظيمة في النفس، فهي تملك القلوب، وتنبّه العقول، خاصة أن النبي لم يفرق في ذلك بين ذو الشأن أو بسيط الشأن، الرجل والمرأة، الصغير والكبير. لذا امتلك حب القلوب من حوله