قناعات الملحدين في قفص الاتهام!! (الجزء الثالث)
اغتراب الإنسان في الأرض، وبحثه عن الفردوس المفقود، ووخز الضمير الأخلاقي، هذه أسئلة مجردة عميقة ولكن حياة الإنسان هي محاولة للإجابة عنها
هداية الإرشاد بالعقل والتفكير السليم
اغتراب الإنسان في الأرض، وبحثه عن الفردوس المفقود، ووخز الضمير الأخلاقي، هذه أسئلة مجردة عميقة ولكن حياة الإنسان هي محاولة للإجابة عنها
عالم النية عالم تستطيع أن تكون فيه أشرف الخلق أو أحسن الخلق، دون أي تغيير في عالم الواقع، إلى الحد الذي اعتبر فيه الإسلام.. الأعمال بالنيات
إن العلماء والمفكرين الآن الذين ينظرون في صفحة السماء لن تأتي في أذهانهم إلا صورة الإله الواحد
يجب إتاحة الفرصة للشاب لكي يُبدِي كل ما عنده، اقتداء بالنبي عندما حاول عُتبة بن ربيعة تقديم عروض مغرية له لكي يترك دعوة الإسلام، ومع أن حديثه من البداية لم يكن مقبولا إلا أن النبي تركه حتى فرغ ثم سأله أفرغت يا أبا الوليد؟!
من الواضح أن وجود الإلحاد في بلادنا ظاهرة حديثة، لا تزال تواجه ممانعة من مستويات مختلفة سياسية ومجتمعية
العلم يفسر، وهذا يختزل سر قوة وجمال العلم عند كثير من الناس
الفن بطبيعته وباعترافه بوجود عالم آخر نراه يحمل معاني ثورية، يحمل الكُفر بالعالم المادي
هناك ملاحظة تقول إن التشاؤم ملازم للمناطق التي تم فيها القضاء على الأمية، في حين أن مشاعر الاستياء والقنوط مجهولة تماما في المجتمع الريفي
أعلن (جارودي) للعالم أنه لم يعتنق الإسلام إلا بعد أن تعمق في دراسة أصول الدين ومبادئ الشريعة والفقه
لقد استطاع هانز كونج أن يُقيم الحجج الدامغة والبراهين الساطعة التي لا يتطرق إليها أدنى شك