الأسئلة الوجودية.. صريحُ إيمان أم خداعٌ للذات؟!
خلال نقاشاتي ومحاوراتي مع الأصدقاء دائما ما ينتابني تساؤل عن حياة الملحد كيف له أن يعيش باستقرار نفسي؟!. كيف لمن لا يعلم ما سيحدث له بعد الموت أن ينعم بحياة؟!
خلال نقاشاتي ومحاوراتي مع الأصدقاء دائما ما ينتابني تساؤل عن حياة الملحد كيف له أن يعيش باستقرار نفسي؟!. كيف لمن لا يعلم ما سيحدث له بعد الموت أن ينعم بحياة؟!
الأسوأ أن يأتي التمييز ضد المرأة باسم الشرع في خطابات يوجهها بعض الدعاة ضعيفي المعرفة الدينية، مُدَّعين أن تلك سنة النبي المطهرة التي يجب الاقتداء بها
القول بأن هذا الحديث فيه إهانة للمرأة، هو سخف لا يستند لشيء من الصحة أو المنطق أو الفهم السليم؛ لأننا لو طبقنا هذا المنطق على كل أمورنا فإنها ستختل
قد تتغير أخلاق اللادينين بحسب معتقداتهم.. وبحسب البيئة والظروف التي يوجدون فيها.. أما المؤمن فلا يحيد أبدا عن الأخلاق الفاضلة مهما كانت المؤثرات
أرسل الله الرياح و أجرى النهر و لكن رُبّان السفينة الجشع ملأ سفينته بالناس و البضائع بأكثر مما تحتمل؛ فغرقت.. فمضى يسب الله و القدر!!
بعض الشرور بالنسبة لي هي خير لغيري.. فالشر الذي في الأفعى أو العقرب هو شر بالنسبة لي لكنه خير بالنسبة إليها فهو سبيلها للبقاء والغذاء
سأل موسى ربه عن القدر.. وكيف يعمل؟.. وهي بالذات عين أسئلتنا اليوم.. فطلب منه الله عز وجل أن يلاقي الخضر عليه السلام
لماذا نلوم الله على أنه لم يتدخل لتغيير مجريات الأحداث بمعجزة خارقة وهو قد أعطانا القدرة على تغيير هذه الأحداث بإرادتنا الحرة ووفق سنن طبيعية لا تتغير ولا تتبدل
أليس من المحتمل أن يكون هناك آلهة لها أكوان أخرى غير كون إلهكم؟
مسلم بورما مبتلى بالضراء، ومسلم غيرها مبتلى بالرخاء، كلاهما في اختبار، والعدل الرباني لا يُنظر إليه من جهة كفة الدنيا فحسب بل ميزانه الدنيا والآخرة… مقتطف من المقال إعداد/ فريق التحرير يصنف البعض الكثير من الشبهات والاستفسارات الدينية واضعا إياها تحت مظلة الإلحاد.. غافلا عن كون الإلحاد كمفهوم عام ينقسم ويتفرع لعدة أقسام.. من بينها […]