د. خالد سليمان: كانت مشكلة العدل الإلهي مدخلي نحو الإلحاد!
في تلك الفترة كنت أعيش بدون هدف أو غاية أو معنى.. كانت حياتي خاوية.. لا يمكن أن تنتظر أن يعيش الملحد حياة لها معنى
مواضيع تتعلق بشهر رمضان 2018
في تلك الفترة كنت أعيش بدون هدف أو غاية أو معنى.. كانت حياتي خاوية.. لا يمكن أن تنتظر أن يعيش الملحد حياة لها معنى
شعرت أن رسالة القرآن ليست رسالة النبي محمد فقط ولكنها رسالة عيس وموسى عليهما السلام
عندما نطقت الشهادة شعرت أنني فرد من أمة تتكون من مليار وثلاثمائة مليون إنسان.. وأنني أصبحت أخا لكل هؤلاء.. فغمرتني السعادة
لم يكن معي شهود سوى الله تعالى.. فتطهرت ونطقت الشهادة.. ودعوت الله كثيرا.. وشعرت بحبل حب يمتد مع الله.. كان إحساسا جميلا
لقد رفضت عبادة الله لأني استغرقت في عبادة نفسي وأعجبت بومضة النور التي بدأت تومض في فكري
عدت لنقطة البداية.. وبدأت بداية منهجية سليمة، وشعرت أن قدمي وطأت شاطئ الأمان
هذه العبارة تكاد تكون الأكثر سماعا أو قراءة فيما يُدلي به العائدون إلى الدين من دوامة الإلحاد من اعترافاتٍ أو تعليقاتٍ على ما مر بهم، والعاقل لا تمر عليه هذه العبارة من غير وقفة وتأمل لحال قائلها، فالإيمان بخالق هو أظهر الحقائق الفطرية المغروسة في كل إنسان، فالعائد للإيمان بالخالق يشعر وكأنه قد أُعيدت ولادته […]
أثبتت الدراسات أن الإلحاد هو (سبب) في تناقص أعداد البشر وهلاكهم، ولذلك (يجب) التخلص منه و(انتخاب) المؤمنين لأنهم القادرين على البقاء