ابن رشد.. قنديلُ الأندلس الذي أنار أوروبا
“إن الحكمة هي صاحبة الشريعة والأخت الرضيعة، مع ما يقع بينهما من العداوة والبغضاء والمشاجرة، وهما المصطحبتان بالطبع، المتحابتان بالجوهر والغريزة”: ابن رشد
“إن الحكمة هي صاحبة الشريعة والأخت الرضيعة، مع ما يقع بينهما من العداوة والبغضاء والمشاجرة، وهما المصطحبتان بالطبع، المتحابتان بالجوهر والغريزة”: ابن رشد
إن الناظر إلى توازن الأخلاق الإسلامية، وتناسقها المعجز، يأخذه العجب كيف اجتمعت فيها الفضائل المتقابلة، التي يحسب الكثيرون أن التقاءها ضرب من المحال
نجح المسلمون إلى حد كبير في وقت من الأوقات في إيجاد تساكن وتعايش بين العقل والفلسفة والدين والحياة الروحية
إن الدين الإسلامي بريء من كل ما يصفه به أعداؤه، فهو دين الحق والعدالة والحرية الحقة، إنه دين اليسر والسهولة: دين السعادة والتقدم
ضمن الإسلام للمرأة حقوقها.. فهي الأم والأخت والابنة والعمة والخالة والجدة وحررها بعد أن كانت مستعبدة وساوى بينها وبين الذكر في الإنسانية، ووضع كل الأسس التي تكفل لها الحقوق
يعتبر أبو الوفاء البوزجاني من أبرز علماء الرياضيات والفلك، وقد نال شهرة عظيمة لإقامته مرصدًا في بغداد، ولشروحه وتعليقه على مؤلفات إقليدس وديوفانتوس وبطليموس
الإسلام هو دين الفطرة السليمة، وما عدا ذلك فهو طارئ ودخيل، ولو ترك الناس بصفاء فطرتهم وسلامة أصلهم ما اختاروا غير الله ربًّا، ولأخلصوا له العبادة والتوجه والولاء دون سواه.
إن وجود المرأة المسلمة الطبيبة في ميدان القتال، لَيُثبت ويؤكد عظمة الإسلام في تقديره للمرأة، ومنحها حقا من حقوقها في مشاركة الرجل في الدفاع عن الدين، وقيامها بعمل من أرفع الأعمال وأجلها وهو معالجة المرضى والمصابين..
والغاية العليا للإسلام، هي إيجاد التوازن في نفس الفرد، فيؤدِّي ذلك إلى إيجاد التوازن في المجتمع، وفي الإنسانية كلها بعد ذلك، بقدر ما يكون هذا في حدود الإمكان.
ما هي نظرة الديانات السماوية ورؤيتها لمكانة المرأة؟، وهل ارتد الإسلام بدور المرأة في المجتمع؟، أم أن بعض المستشرقين أخطئوا فهم النصوص، والبعض الآخر تعمد تحريفها؟!