الشمس و القمر.. كلاهما مُنير فما الفارق؟
في كل يوم يكشف العلم جديداً يتعلق بهذه الخاصية، وهي خاصية الانعكاس والتي سماها القرآن بالرَّجع
يقوم هذا القسم بتغطية جميع المواضيع والقضايا المتعلقة بوجود الله سبحانه وتعالى وكيفية التعرف على هذا الوجود ورؤيته ملموسا في كل تفاصيل الكون وجوانب حياتنا المختلفة.
في كل يوم يكشف العلم جديداً يتعلق بهذه الخاصية، وهي خاصية الانعكاس والتي سماها القرآن بالرَّجع
تعتبر ظاهرتا الخسوف والكسوف من آيات الله الكونية التي تحدث بين الحين والآخر على كوكب الأرض لتلفت الأنظار إلى الإعجاز القرآني في الفلك. ولقد ذكر الله تعالى في كتابه العزيز في سورة القيامة: “فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ. وَخَسَفَ الْقَمَرُ. وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ. يَقُولُ الْإِنسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ” وأوضح المفسرون الأوائل بأنها من العلامات الكبرى لقيام الساعة. وكان […]
إن عقل الملحد لا يتقبل أن يرى جهاز كمبيوتر من صنع الإنسان يصمم برنامج من دون مصمم أو يرسم صورة من دون برمجة مسبقة
الروح الحُرة للإنسان دائماً أكبر من أن تسجنها اللُّغة والرموز أو الصُّوَر والأفكار، فضلاً عن الأوثان والأوهام
لم تخْلُ لحظة في حياتي من استشعار وجود الله، لكن هناك لحظات لا ينساها الإنسان لأنها فارقة
لا يوجد مخلوق أحسن من مخلوق من حيث التصميم أو الإبداع أو الذكاء، بل كل شيء صنعه الله تعالى هو متقن ويتمتع بكفاءة عالية وذكاء مناسب
سبحان الخلاق العليم، الذي خلق كل شيء في السماء والأرض، في البر والبحر، من الجماد والنبات، والإنسان والحيوان.
تحصل الحيوانات على أرزاقها التي قسم الله لها بطرق شتى: فمنها ما يعيش على النبات والحبوب كالإبل والبقر والغنم والغزال ونحوها.
يختبر الله الناس في الحياة ليميز المؤمنين عن غيرهم ويميز الخبيث من الطيب
إن ما تحمله الدين نتيجة لفهم قاصر من رجال مخلصين أكثر مما تحمله من أفراد سيئي النية يقصدون الانتقاص منه. فكم خرج مخلصون عن الاعتدال والوسطية في محاولاتهم للرفع من شأن دينهم، فكانت النتيجة عكس ما يصبون إليه…