تنوع المعاني لنفس اللفظ.. من معجزات القرآن البلاغية!
اليوم نسرع بهلاكك، فنرميك في البحر كالنجا وهو القمامة والمخلفات، فنتركك تغرق
اليوم نسرع بهلاكك، فنرميك في البحر كالنجا وهو القمامة والمخلفات، فنتركك تغرق
كأن الكعبة المشرفة مركز للجاذبية الروحية؛ فهي القوة الخفية التي تجعل كل قادم يطوف حولها بمجرد الوصول إليها، تمامًا مثلما يطوف أي جِرم سماوي بمجرد وقوعه في أسر جاذبية جِرم آخر أكبر منه.
نظرًا لاحتواء ماء زمزم على كميات معتبرة من عناصر الليثيوم والكالسيوم والمغنيسيوم والزنك، فقد تم اقتراح إدراج ماء زمزم في العلاجات المحتملة لمرضى الإدمان على المخدِّرات
يحاول العلماء اليوم الاستفادة من خلايا الجلد المستخلصة من الأجنة (الخلايا الجذعية)
من الآيات التي تستحق الوقوف أمامها طويلاً وتدبرها جيداً ذلك المشهد الذي صوره لنا القرآن من مشاهد يوم القيامة، عندما يُعرض أولئك المشككون بكلام الله على النار لتشهد عليهم جلودهم بما كانوا يفترون على الله كذباً في الدنيا، يقول تعالى: “وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ. حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ […]
ما زال القرآن.. كتاب المسلمين المعجز يتحدى العقول بعد ألف وأربعمائة عام من نزوله وكأنه نزل اليوم ليتحدث عن علوم اليوم وشواغل اليوم وأسرار اليوم…
من الثابت علميًّا أن البصمات هي صفات فردية محضة لا تُورَّث، ولا تتأثر بعامل النسب، ومن هنا كانت أهميتها في مجال تحقيق الشخصية
إن نموذج البصمة لكل شخص يكون فريدًا أو وحيدًا، وعلى هذا لا توجد بصمتان حتى الآن تتطابقان تمامًا
يتخلق عنصر النحاس في صفحة السماء الدنيا باندماج نوى ذرات الحديد مع بعض اللبنات الأولية للمادة، وهذا يجعل صفحة السماء الدنيا زاخرة بذرات العناصر الثقيلة
كيف يمكن للنبي الكريم عليه الصلاة والسلام أن يتنبأ بخائنة الأعين.. لو لم يكن رسولاً من عند الله تعالى؟