الوفاء بالعهد.. شرفٌ يحمله المسلم على عاتقه
العهود التي يرتبط المسلم بها درجات، فأعلاها مكانة، وأقدسها ذمة، العهد الذي بين العبد والرب
العهود التي يرتبط المسلم بها درجات، فأعلاها مكانة، وأقدسها ذمة، العهد الذي بين العبد والرب
كان السر في نجابة وظهور الإمام مالك يكمن في أمه العاقلة، تلك التي أحسنت توجيه أبنائها، واختارت لهم الطريق السوي
قال الله تعالى “… وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ…” (الأنبياء:30) وقد قال المفسرون أن ما تعنيه هذه الآية الكريمة هو أن الماء سبب حياة كل شيء حي في الأرض، وقد أثبت علم الخلية أن الماء هو المكون الهام في تركيب مادة الخلية، وهو وحدة البناء في كل كائن حي نباتاً أم حيواناً. قال تعالى: […]
قاطع الرحم غالباً ما يكون تعباً قلقاً على الحياة، لا يبارك له في رزقه، منبوذاً بين الناس لا يستقر له وضع ولا يهدأ له بال
يا من يشكو من الهم والحزن وتعاسة الحظ، راجعْ علاقتك بمن حولك، هل تعطيهم حقوقهم؟! هل ترحمهم؟!
إن من أجلّ حكم الصيام غرس القيم والفضائل والخلق الحسن في نفوس الصائمين، والصوم ليس حرمانًا مؤقتًا من الطعام والشراب، بل هو خطوة لحرمان النفس من الشهوات المحظورة والنزوات المنكرة
المسلم مأمور بأن يجعل من حسن الظن بإخوانه دليلا له، وأن يحمل ما يصدر عنهم من قول أو فعل على محمل حسن ما لم يتحول الظن إلى يقين جازم، فالله عز وجل أمرنا بالتثبت فيما يصدر من الغير نحونا ونحو إخواننا قال تعالى: “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا […]
البهجة زاد للنفس الطيبة، وهي من طيب الحياة التي ارتضاه الله لأهل الإيمان، لا تصرفهم عن العبادة، ولا تنسيهم الآخرة، وتربطهم مع الكون
أكد جميع الباحثين أن الغضب هو مسبب أساسي لارتفاع ضغط الدم ولأمراض السكر واضطرابات القلب
ليست أمةٌ أو دولة إلا ولها تاريخٌ يرجعون إليه، ويعولون عليه، ينقله خَلَفُها عن سَلَفِها، وحاضرُها عن غابرِها