المسلمين الجدد

قالوا لي: إنه بيت الله الحرام (الكعبة) ويذهب الناس هناك لعبادة الله عز وجل ويدعونه كثيراً ليتقبل دعوتهم

انظروا إلى المجتمع المسلم الأول، كيف نظفت نفوسهم، وطهرت قلوبهم، وزكت أفئدتهم، وسمت هممهم فكان مجتمع الصفاء والإخاء، والطهارة والنقاء

لا يصح أن يرسل الآباء المسلمون أولادهم للطواف على البيوت وجمع الحلوى في ليلة الهالوين

حقيقة العدل في الإسلام، أنه ميزان الله على الأرض، به يُؤْخَذُ للضعيف حَقُّه، ويُنْصَفُ المظلومُ ممن ظلمه

من الخطأ أن يقال: إن الإسلام دين المساواة! وإنما هو دين العدل؛ فالعدل إعطاء كل ذي حق حقه، أما المساواة المطلقة مع اقتضاء التفرقة بالعدل فإنها ليست من الإسلام في شيء

كان الإمام على -رضي الله عنه- يقول: أن لسان المؤمن من وراء قلبه. وأن قلب المنافق من وراء لسانه