حقوق الجار في الإسلام.. صِمامُ أمانٍ فريد (1)
ذهب العلماء إلي أن حد الجوار أربعون دارًا من كلّ ناحية
ذهب العلماء إلي أن حد الجوار أربعون دارًا من كلّ ناحية
على الجار أن يَحفظ عورات جاره، وما قد يكون من نَقصٍ في بيته. أن يحافظ الجار على جاره في ماله وعرضه، فلا يَخون الجار جاره، ولا يُؤذيه في أهله
لو أحسن كل جار إلى جاره لظللت المجتمعات السعادة ولعاشت كأنها أسرة واحدة فتنصرف الهمم إلى الإصلاح والبناء والسعي نحو الرقى والتقدم
إن التعامل مع الناس سلوك أصبح الجميع يسعى لكي يتعلمه.. رغم أنه بسيط!!
لم يسارع زيتون بالهرب من المكان بل ظل قرابة أسبوع كامل يتجول في المدينة بقارب صغير مساعدا لكن من علقوا في منازلهم أو في الطرق بسبب الإعصار
كفالة اليتيم صدقة يضاعف لها الأجر إن كانت على الأقرباء (أجر الصّدقة وأجر القرابة)
لا شك أن هناك مجالات عديدة للتعاون فيما بين أتباع الأديان السماوية لمواجهة القضايا الكبرى التي تهدد البشرية.
وعن أثر الصحبة الصالحة في الآخرة يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “المرء مع من أحب” (رواه الإمام مسلم). ومعنى الحديث أن الإنسان يحشر مع من أحب ويكون رفيقا له؛ فمن أحب الصالحين حشر معهم، ومن أحب الطالحين حشر معهم.
ومن على صعيد آخر لتحقيق التوازن في حياة المهتدين الجدد ، علينا أيضا أن نسعى لتحصيل الرزق بالطرق المشروعة مما يتطلب التواصل والتعامل مع الآخرين، فهل ينأى المهتدي الجديد بنفسه عن الآخرين ويعيش في عزلة؟