يربي الإسلام أهله على مكارم الأخلاق، والقيم النبيلة، والمباديء الإنسانية وقد جاءت تلك القيم والمباديء والأخلاق في دستور الأمة الإسلامية (القرآن الكريم، وسنة نبيها المصطفى صلى الله عليه وسلم (القولية والفعلية والتقريرية) قال تعالى: (ما فرطنا في الكتاب من شيء)،
والقيمـــة هي صفة في شيء تجعله موضع تقدير واحترام أي أن هذه الصفة تجعل ذلك الشيء مطلوباً ومرغوباً فيه، سواءً كانت الرغبة عند شخص واحد، أو عند مجموعة من الأشخاص.
يمكن اعتبار شهر رمضان بمثابة ورشة تدريب في الأخلاق الحميدة والسلوكيات الراقية، إذا استغلها المسلم كما يجب
لقد اختص الإسلام الأخلاق بمكانة عظيمة وجعل عاقبة صاحبها حميدة في الدنيا والآخرة .. شاهد في هذا الفيديو لمدة دقيقتين ونصف كلمات قليلة لها فوائد عظيمة!
متى تحققت رحمة الجائع الغني بالجائع الفقير، أصبح للكلمة الإنسانية الداخلية سلطانها النافذ، وحكم الوازع النفسي على المادة
ألا ما أعظمك يا شهر رمضان! لو عرفك العالم حق معرفتك لسمَّاك: “مدرسة الثلاثين يومًا”.!
الدين المعاملة مقولة وإن لم تثبت لفظاً بأنها حديث نبوي، إلا أنها صحيحة المعنى، فكثيرٌ أولئك الذين يؤدون شعائر الإسلام وفرائضه في أوقاتها ولا يتكاسلون عنها، ولكن لو نظر أحدنا إلى سلوكهم وتعاملهم مع الناس لوجد ما يتناقض مع ذلك. ما بال هؤلاء!.. أيظنّون أن “الدين” مظهر لا جوهر، وما هو إلا فريضة تُؤدّى؟!.. د. […]
عوّد أولادك على أن يكون بينكم وقت معين يوميًا ولو 10 دقائق يحكون لك ما مر بهم في يومهم، فإن الحوار بينك وبينهم له فوائد كثيرة
انظروا إلى المجتمع المسلم الأول، كيف نظفت نفوسهم، وطهرت قلوبهم، وزكت أفئدتهم، وسمت هممهم فكان مجتمع الصفاء والإخاء، والطهارة والنقاء
نظافة الطريق والساحات العامة دليل على الرقي؛ لذا حذر النبي من التسبب في إيذاء الطريق أو الأماكن العامة التي يقصدها الناس للاستظلال والراحة