عالم “ريتشارد دوكنز” الأخلاقي (1-2)
إن التطور الدارويني لا يُنتج إلا أمثال هتلر، والمجتمع الدارويني لا يكون إلا مجتمعاً فاشيستيا ينتشر فيه التعصب العنصري والتصفية العرقية: ريتشارد دوكنز
إن التطور الدارويني لا يُنتج إلا أمثال هتلر، والمجتمع الدارويني لا يكون إلا مجتمعاً فاشيستيا ينتشر فيه التعصب العنصري والتصفية العرقية: ريتشارد دوكنز
وصف الرازي وابن سينا وعبد اللطيف البغدادي مرض السكري بكثرة التبول مع العطش الشديد وكثرة شرب الماء. وتحدثوا عن ضعف الجسم والبنية والهزال الشديد. وهي نفس الأعراض التي وصفها علماء الطب في العصر الحديث..
يقرر زعيم الملحدين ريتشارد دوكينز أن أكثر الصراعات في العالم نتجت عن وجود الأديان، وأن السبيل الوحيد للخروج من كل تلك الصراعات هو التخلي عن الأفكار المعتقدات
فكرة الحياد الإلهي ساقطةً، لأجل ما عُلم عقلاً بأن الإله الخالق من صفاته الحكمة وتنزيهه عن العبث
رفع الشارع الحكيم الصيام عن كل مريض بداء شق معه الصيام مشقة شديدة أو خيف بسببه الهلاك، وآراء الأطباء الثقات معتبرة في هذا الشأن
الصيام عبادة وفريضة كالصلاة. فالواجب أن يدرب عليها الأطفال، ولكن من أي سن؟ ليس من الضروري لسبع، لأن الصيام أشق من الصلاة، إنما يرجع الأمر إلى طاقة الطفل واحتماله
بإمكانك تجهيز وجبات غذائية واستغلال وقت النهار الطويل في الحركة وتوزيعها على المارة والعاملين ممن ينشغلون طيلة النهار فيدركهم وقت الفطر
ليس الصيام هو المسبب الأساسي للرائحة الكريهة بل عدم العناية بالفم وتنظيفه بالطريقة السليمة بعد الإفطار والسحور مما يؤدي بدوره لتخمر بقايا الطعام العالقة بين الأسنان
للصائم استخدام الطيب والاستحمام بالصابون المعطر و استعمال زيوت الشعر.. فكل ذلك أباحه الشرع ولم يحرمه
لا نختلف على وجود نقص في الإنتاج يتزامن مع شهر رمضان، لكن السبب ليس الصيام في حد ذاته، بل تلك الممارسات الخاطئة من الصائمين والتي تتسبب لهم في عدم اتزان يترتب عليه ضعف في الإنتاج