أبرز الأنبياء بين المسيحية والإسلام: 4-النبي لوط عليه السلام
تتفق المسيحية والإسلام على تكريم النبي لوط والثناء عليه ولكن نسبت المسيحية إلى النبي لوط وبناته في الكتاب المقدس ما يناقض ذلك من شرب الخمر وإتيان الفاحشة
تتفق المسيحية والإسلام على تكريم النبي لوط والثناء عليه ولكن نسبت المسيحية إلى النبي لوط وبناته في الكتاب المقدس ما يناقض ذلك من شرب الخمر وإتيان الفاحشة
تنسب المسيحية للنبي إبراهيم في الكتاب المقدس السجود لغير الله وتميز وتفرق بين النبي إسحاق ونسله من جانب وبين النبي إسماعيل ونسله من جانب آخر.
يوصف النبي شعيب في الإسلام بأنه “خطيب الأنبياء”، أما النبي إشعياء فتذكر المسيحية أنه مشى عريانا بين الناس لمدة ثلاث سنوات بأمر من الله
لا يخلو تناول المسيحية بالكتاب المقدس لشخص النبي إسماعيل من التمييز ضده وضد نسله. أما الإسلام فيعتبر أكثر إنصافا لإسماعيل ونسله. فهو لا يميز بينه وبين إسحاق
رغم أن المسيحية والإسلام يتفقان على تكريم النبي إسحاق، إلا أن شخصية النبي إسحاق في العهد القديم يرتبط بها جملة من أشكال التمييز لصالحه ولصالح بني إسرائيل
إن شخصية النبي يعقوب في الكتاب المقدس ولاسيما في العهد القديم تؤسس للشخصية اليهودية الإسرائيلية التقليدية بما فيها من المراباة والمكر والاستعلاء
النبي يوسف من الأنبياء القلائل الذين روت قصتهم النصوص المقدسة سواء في الكتاب المقدس أو القرآن بالتفصيل وبقدر كبير من الاتفاق والتوافق على الأحداث الرئيسية
بالرغم من اتفاق المسيحية والإسلام على جوهر قصة النبي أيوب، يختلف طرح قصة أيوب في القرآن نسبيا عنه في الكتاب المقدس، حيث ينسب إليه في الأخير ما لا يليق بنبي
يونس أو يونان من الأنبياء القلائل الذين روت قصتهم النصوص المقدسة سواء في الكتاب المقدس أو القرآن بشيء من التفصيل وبقدر كبير من التوافق على الأحداث الرئيسية
إن موسى، إلى جانب إبراهيم، أهم نبيين يؤمن بهم أتباع الرسالات السماوية سواء كانوا يهودا أو مسيحيين أو مسلمين. وهو الأكثر ذكرا سواء في الكتاب المقدس أو القرآن