هل بشر الكتاب المقدس بالنبي محمد
إن من عنده علم الكتب من اليهود والنصارى يعرفون أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو رسول مرسل من الله فقد ورد اسمه وصفته في كتبهم السابقة
إن من عنده علم الكتب من اليهود والنصارى يعرفون أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو رسول مرسل من الله فقد ورد اسمه وصفته في كتبهم السابقة
يبين الدكتور زغلول النجار أنه في سفر التثنية يتحدث الكتاب المقدس عن نبي آخر الزمان – محمد – ويقول أن هذا النبي يخرج من جبال فاران أو جبال باران – وهي جبال مكة
تتعدد البشارات بالنبي محمد في الكتاب المقدس. فنقرأ في الكتاب المقدس مثلا: “لهذا أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك وأضع كلامي في فمه”. (التثنية 18:18).
إن صفة النبي محمد موجودة في التوراة والإنجيل حتى يومنا هذا ولكنها كانت أوضح من الآن في الكتب القديمة في زمن النبي محمد
شاهد هذا الفيديو للتعرف على وصف النبي محمد في التوراة والإنجيل كما وصفه أمية ابن أبي الصلت لأبي سفيان بن حرب في الجاهلية نقلا عن علماء أهل الكتاب!
شاهد هذا الفيديو للتأكد من أن الأنبياء والمرسلين بما فيهم إبراهيم وموسى ويسوع المسيح نفسه كانوا يصلون صلاة المسلمين ويسجدون في صلاتهم كما يسجد المسلمون!
لم يُجعل الاعوجاج المفترض مبررا للإساءة إلى المرأة وإنما جُعل مدعاة لتحملها والإحسان إليها مراعاةً لغلبة طبعها وجبلتها على سلوكها
تتفق نصوص الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد مع نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية على حرمة الخروج على أولي الأمر بل ويحرم الكتاب المقدس سب الحكام أو لعنهم
هناك أدلة على أن الإسلام دين الله الحق في كل زمان ومكان. ولا أدل على ذلك من ثبوت أركان الإسلام والإيمان بالكتاب المقدس على الرغم مما تعرضت له من التحريف.
يعتقد اليهود والمسيحيون والمسلمون في اليوم الآخر ولكن الحساب فيه عند المسلمين أعدل منه عند اليهود والمسيحيين، فالنجاة في الإسلام ليست قاصرة على أتباع محمد ص