الله هو القدوس
من أسماء الله وصفاته “القدوس”، وإذا كان الله هو الذي يجعل غيره مقدسا بمن فيهم المسيح، لم يكن المسيح إلها، وإنما الله وحده هو الإله الحق وهو مصدر القدسية
من أسماء الله وصفاته “القدوس”، وإذا كان الله هو الذي يجعل غيره مقدسا بمن فيهم المسيح، لم يكن المسيح إلها، وإنما الله وحده هو الإله الحق وهو مصدر القدسية
من أسماء الله وصفاته “الفعال لما يريد”، ولما كان المسيح ليس فعالا لما يريده هو وإنما فعال لما يريده الله، لم يكن المسيح إلها، وإنما كان نبيا أرسله الله
من أسماء الله وصفاته المستوي على العرش أي الجالس عليه، وإذا لم يكن المسيح جالسا على العرش، وإنما يجلس عن يمين العرش، لم يكن هو الله لأن الله جالس على العرش
من أسماء الله وصفاته “المنعم”، كيف يكون المسيح إلها وقد أنعم غيره عليه بل وعلى أمه قبل مولده؟ والحق هو أن من أنعم عليه هو المستحق للألوهية وحده لا شريك له
من أسماء الله وصفاته “الوهاب” و”المعطي”، وإذا كان الله هو “المعطي” الذي يطلب منه العطاء وإذا كان المسيح غير متصف بالعطاء الذاتي، فكيف يكون المسيح إلها؟
الروح القدس أو روح القدس في الإسلام هو جبريل وهو ملك من ملائكة الله، أما الروح القدس في المسيحية فهو ثالث ثلاثة أقانيم تمثل الإله، فهو الله مع الآب والابن
بدون الخوض في إثبات تحريف “الكتاب المقدس”، يتفق الجميع أن هناك الكثير من المواضع فيه تخدش الحياء، وهذا دليل كاف على عدم صلاحية الكتاب المقدس لكل زمان ومكان.
لا يكاد يخلو سفر من الكتاب المقدس من لفظ فيه استباحة للقتل والتحريض عليه. بل إن من أسفاره ولاسيما العهد القديم ما لا يكاد يخلو إصحاح منه من استباحة للقتل
يمتليء الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد بنماذج كثيرة من التكرار والتطابق بين أسفاره وإصحاحاته مع تفاصيل تكاد تكون إما متطابقة ومكررة أو متناقضة ومتعارضة في أغلب الأحيان بخلاف القرآن الكريم الذي ليس فيه تكرار ولا تطابق بين سوره أما تفاصيله فهي وإن كانت مختلفة الصيغة إلا أنها تكمل بعضها بعضا دون أي تناقض ولا تعارض
تعالوا نلق نظرة الآن على أهم أحوال المرأة في ضوء الكتاب المقدس والقرآن الكريم لنعرف أي الرسالتين السماوتين – الإسلام والمسيحية المعاصرة – أكثر إنصافا للمرأة ولنعلم أي الكتابين الحاليين كلام الله المحض وأيهما محرف بمعنى بعضه كلام الله والبعض الآخر من كلام البشر.