الله هو العليم (المحيط – الخبير – عالم الغيب والشهادة)
من أسماء الله وصفاته “العليم”، ويخبرنا الكتاب المقدس في عهده الجديد أن المسيح ليس عليما، بمعنى أن هناك أمورا لا يعلمها، ولا يعلمها أحد إلا الله (“الآب”)
من أسماء الله وصفاته “العليم”، ويخبرنا الكتاب المقدس في عهده الجديد أن المسيح ليس عليما، بمعنى أن هناك أمورا لا يعلمها، ولا يعلمها أحد إلا الله (“الآب”)
من أسماء الله وصفاته “الهادي”، فإذا كان الله المسمى بـ “الآب” هو الهادي في المسيحية بحيث لا يهتدي أحد إلا بهداية الله له، فكيف يكون السيد المسيح إلها؟
من أسماء الله وصفاته “المبتلِي” أي “المجرِّب”، فإذا كان السيد المسيح قد تعرض لتجارب وجربه غيره حسبما ورد في الكتاب المقدس، فيستحيل أن يكون السيد المسيح إلها
من أسماء الله وصفاته “الحَكَم” و”الديّان” و”المُجازي”، فإذا كان الله هو الحكم والديان والمجازي، وإذا كانت دينونة المسيح مستمدة من الله، لم يكن المسيح إلها
من أسماء الله وصفاته “النور”، ويخبرنا الكتاب المقدس أن السيد المسيح ليس نورا دائما وإنما نور مؤقت. وإذا كان المسيح نورا مؤقتا للعالم، فلا يمكن أن يكون إلها
من أسماء الله وصفاته “الرحمن” و”الرحيم” و”التواب”، فإذا تعذر على الله رحمة عباده فكيف ينتظر منهم عمل الصالحات ومنها التحلي بالرحمة إذا عجز هو عن إبدائها؟
من أسماء الله وصفاته الغفور والغفار والغافر، ومغفرة الله في الإسلام مطلقة بلا فداء ولا توارث للخطيئة ولكن مغفرته في المسيحية محدودة وتتوارثها الأجيال
من أسماء الله وصفاته “الحميد” أي الإله المحمود الذي يحمده خلقه، وإننا نجد في المسيحية أن السيد المسيح المفترض أنه إله يحمد إلها غيره وهو المسمى بـ”الآب”.
من أسماء الله وصفاته “الباعث”، أي الذي يبعث الرسل والأنبياء ويرسلهم إلى الخلق، فإذا كان السيد المسيح نبيا مرسلا من عند الله إلى بني إسرائيل، لم يكن إلها
من أسماء الله وصفاته “الشهيد”، فإذا كان السيد المسيح مفتقرا إلى شهادة الله عز وجل له، لم يكن إلها، لأن الإله غني عن شهادة غيره له، بل هو الذي يشهد لغيره.