النظافة الشخصية بين الإسلام والمسيحية
هناك فرق كبير بين الاهتمام بأمر النظافة الشخصية في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة وبين الاهتمام بها في المسيحية في ضوء الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد
هناك فرق كبير بين الاهتمام بأمر النظافة الشخصية في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة وبين الاهتمام بها في المسيحية في ضوء الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد
العقوبات (الحدود) الشرعية في المسيحية من واقع الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد أكثر وأغلظ منها في الإسلام من واقع القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة
هناك فرق كبير بين الصحابة وتابعيهم وتابعي تابعيهم من جانب وتلاميذ المسيح ورسله من جانب آخر حسبما يصورهم الكتاب المقدس من حيث دور كل منهما في صياغة الرسالة
للسجود (المطانية) نوعان: لله وللناس. فأما السجود لله، فهو سجود العبادة، ولم يشرع إلا لله. أما السجود للناس، فهو سجود الاحترام، فكان مشروعا قبل الإسلام
إن الإسلام هو دين الرحمة. ولا أدل على ذلك من اشتقاق اسمين من أسماء الله الحسنى من الرحمة وسعة رحمة الله في الإسلام لا نظير لها في غيره من الأديان
إن الأدلة على أن الخالق الواحد الفرد هو المستحق لكل صروف العبادة وأنواع الذلة والخضوع من دون غيره ظاهرة قوية لا ترد ولا تدفع، وقد دَلَّ على هذه الحقيقة الناصعة نصوص الوحي الصحيحة والفطر السليمة والعقول الصريحة
يقدم الإسلام ضمانا لكل مسلم مخلص مطيع لله حتى يموت على ذلك بأنه سيدخل الجنة قطعا وجزما. قال الله تعالى في محكم تنزيله: (وَالَّذِينَ ءامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلا) (النساء 122:4)
يبين الشيخ أحمد ديدات أن المسلمين يؤمنون بـ”الإنجيل” المقصود به الوحي الذي أنزله الله عز وجل على نبيه عيسى عليه السلام وليس الأناجيل المعاصرة
إن العقيدة الإسلامية ليست غريبة عن الفطرة السليمة ولا مناقضة لها، بل هي على وفاق تام وانسجام كامل معها
يؤمن المسلمون بأن مريم عليها السلام عذراء بتول نفخ الله تعالى في فرجها من روحه فحملت بعيسى ابن مريم عليه السلام بدون أب فهو عند المسلمين عبد الله ورسوله جعله الله تعالى وأمه آية للناس لبيان قدرته وعظمته الإلهية.