الله هو الغفور (الغفار – الغافر)
من أسماء الله وصفاته الغفور والغفار والغافر، ومغفرة الله في الإسلام مطلقة بلا فداء ولا توارث للخطيئة ولكن مغفرته في المسيحية محدودة وتتوارثها الأجيال
من أسماء الله وصفاته الغفور والغفار والغافر، ومغفرة الله في الإسلام مطلقة بلا فداء ولا توارث للخطيئة ولكن مغفرته في المسيحية محدودة وتتوارثها الأجيال
من أسماء الله وصفاته “الحميد” أي الإله المحمود الذي يحمده خلقه، وإننا نجد في المسيحية أن السيد المسيح المفترض أنه إله يحمد إلها غيره وهو المسمى بـ”الآب”.
من أسماء الله وصفاته “الباعث”، أي الذي يبعث الرسل والأنبياء ويرسلهم إلى الخلق، فإذا كان السيد المسيح نبيا مرسلا من عند الله إلى بني إسرائيل، لم يكن إلها
من أسماء الله وصفاته “الشهيد”، فإذا كان السيد المسيح مفتقرا إلى شهادة الله عز وجل له، لم يكن إلها، لأن الإله غني عن شهادة غيره له، بل هو الذي يشهد لغيره.
من أسماء الله وصفاته “القدوس”، وإذا كان الله هو الذي يجعل غيره مقدسا بمن فيهم المسيح، لم يكن المسيح إلها، وإنما الله وحده هو الإله الحق وهو مصدر القدسية
من أسماء الله وصفاته “الفعال لما يريد”، ولما كان المسيح ليس فعالا لما يريده هو وإنما فعال لما يريده الله، لم يكن المسيح إلها، وإنما كان نبيا أرسله الله
من أسماء الله وصفاته المستوي على العرش أي الجالس عليه، وإذا لم يكن المسيح جالسا على العرش، وإنما يجلس عن يمين العرش، لم يكن هو الله لأن الله جالس على العرش
من أسماء الله وصفاته “المنعم”، كيف يكون المسيح إلها وقد أنعم غيره عليه بل وعلى أمه قبل مولده؟ والحق هو أن من أنعم عليه هو المستحق للألوهية وحده لا شريك له
من أسماء الله وصفاته “الوهاب” و”المعطي”، وإذا كان الله هو “المعطي” الذي يطلب منه العطاء وإذا كان المسيح غير متصف بالعطاء الذاتي، فكيف يكون المسيح إلها؟
الروح القدس أو روح القدس في الإسلام هو جبريل وهو ملك من ملائكة الله، أما الروح القدس في المسيحية فهو ثالث ثلاثة أقانيم تمثل الإله، فهو الله مع الآب والابن