الديمقراطية بين الإسلام والمسيحية (2/2)
شرع الإسلام الشورى، وما الشورى من الديمقراطية ببعيد، إلا أنها ديمقراطية أكثر تنظيما ومرونة من النواحي الدنيوية وأكثر رشدا من النواحي الروحية والأخلاقية
عقائد وقضايا مقارنة
شرع الإسلام الشورى، وما الشورى من الديمقراطية ببعيد، إلا أنها ديمقراطية أكثر تنظيما ومرونة من النواحي الدنيوية وأكثر رشدا من النواحي الروحية والأخلاقية
هيا نتعرف على الطوائف الدينية في الإسلام والمسيحية لنقف على نقاط التقارب والتباعد بين أتباع الدين الواحد ومدى اتساق أصول العقيدة سواء في الإسلام والمسيحية
الوحي في الإسلام من حيث الحجية في النصوص الدينية والأحكام الشرعية والمسائل العقدية هو ما بلغه النبي إلينا من آيات القرآن والأحاديث القدسية والأحاديث النبوية
لا يعدو الكتاب المقدس كونه مجموعة من الكتابات الدينية القديمة مجهولة المصدر في مجملها باعتراف المسيحيين أنفسهم ومن ثم لا يمكن أن يكون من قبيل الوحي الإلهي
وردت في كل من الكتاب المقدس والقرآن الكريم بعض المعلومات عن كوكب الأرض وطبيعته. لذا تعالوا نبحث ما ورد في كل منهما لنرى أيهما أكثر دقة في تناوله لكوكب الأرض
هناك فرق كبير بين الاهتمام بأمر النظافة الشخصية في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة وبين الاهتمام بها في المسيحية في ضوء الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد
العقوبات (الحدود) الشرعية في المسيحية من واقع الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد أكثر وأغلظ منها في الإسلام من واقع القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة
هناك فرق كبير بين الصحابة وتابعيهم وتابعي تابعيهم من جانب وتلاميذ المسيح ورسله من جانب آخر حسبما يصورهم الكتاب المقدس من حيث دور كل منهما في صياغة الرسالة
للسجود (المطانية) نوعان: لله وللناس. فأما السجود لله، فهو سجود العبادة، ولم يشرع إلا لله. أما السجود للناس، فهو سجود الاحترام، فكان مشروعا قبل الإسلام
إن الإسلام هو دين الرحمة. ولا أدل على ذلك من اشتقاق اسمين من أسماء الله الحسنى من الرحمة وسعة رحمة الله في الإسلام لا نظير لها في غيره من الأديان