تاريخ المسيحية والتحول من التوحيد إلى التثليث (4/1)
كانت عقيدة التوحيد هي العقيدة السائدة خلال بعثة السيد المسيح ولكن أثر رفع المسيح في مسيرة التوحيد ولكن لم يتم إرساء عقيدة التثليث إلا في مجمع نيقية
تاريخ المسيحية
كانت عقيدة التوحيد هي العقيدة السائدة خلال بعثة السيد المسيح ولكن أثر رفع المسيح في مسيرة التوحيد ولكن لم يتم إرساء عقيدة التثليث إلا في مجمع نيقية
بالرغم من إرساء عقيدة التثليث في مجمع نيقية، ظلت عقيدة التوحيد قائمة ولها حضورها وانتشارها مما دفع المثلثين الوثنيين لعقد مجامع أخرى لمحاربة التوحيد ونشر التثليث
بالرغم من فرض التثليث في المجامع الوثنية المتتالية المدعومة من السلطة الرومانية الوثنية، كانت هناك طوائف مسيحية متمسكة بالتوحيد ورافضة للتثليث منذ فجر المسيحية
نلقي الضوء على أبرز المسيحيين الذين اعتنقوا الإسلام في حياة النبي محمد. ولنا أن نتساءل: هل كان من الممكن أن يكون هؤلاء مؤمنين بعقيدة التثليث أم التوحيد؟
بين السمو الروحي والرغبة الدنيوية: تعرف على التاريخ الأسود وأشهر الفضائح التاريخية للأباطرة المسيحيين الأوائل وباباوات الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية
في منتصف القرن الرابع الميلادي تقريبا، اعتنق أباطرة الرومان المسيحية ولكن بعد تعرضها لكثير من التغيير والتبديل طيلة ثلاثة قرون. فشرعوا في إعادة صياغتها
إن المسيحية المعاصرة في حلتها الحالية ما هي إلا نسيج غزلته أيدي الباباوات الأوائل قبل وإبان مجمع نيقية الأول الذي وضع اللبنات الأولى للمسيحية المعاصرة
تصفح هذا المقال الرائع الذى يستكشف أعظم شخصية مسيحية: القديس بولس، تعرف على المسيحية بين بولس وما كان عليه المسيح عليه السلام. اقرأ: هل بدل بولس دين المسيح؟