“أركان الإيمان” (العقيدة) الستة و”أركان الإسلام” الخمسة في الكتاب المقدس
هناك أدلة على أن الإسلام دين الله الحق في كل زمان ومكان. ولا أدل على ذلك من ثبوت أركان الإسلام والإيمان بالكتاب المقدس على الرغم مما تعرضت له من التحريف.
الكتاب المقدس قسم يتناول الكتاب المقدس بعهديه القديم (التوراة) والجديد (الإنجيل) مع إلقاء الضوء على مصدره ومدى صحة كونه كلام الله وهل ظل كما هو من لدن موسى وعيسى حتى يومنا هذا
هناك أدلة على أن الإسلام دين الله الحق في كل زمان ومكان. ولا أدل على ذلك من ثبوت أركان الإسلام والإيمان بالكتاب المقدس على الرغم مما تعرضت له من التحريف.
القول الصحيح في الإنجيل أن في الأرض نسخاً صحيحة منه، وبقيت إلى عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ونسخاً كثيرة محرفة
ما مِن شكٍّ في تحريف التوراة والإنجيل؛ إذ حرَّفوا الكلم عن مواضِعه، وقالوا على الله الكذِب وهم يعلمون، وقالوا هو مِن عند الله، وما هو من عند الله، وقاموا بتلبيسِ الحقِّ بالباطل، لكن أبَى الله إلا أن يترُك شيئًا مِن كتبهم شاهِدة على ذلك، وأدلَّة التحريف لا تُعدُّ ولا تُحصى
لم يكتب المسيح عيسى بن مريم ولا متى ولا مرقص ولا يوحنا ولا لوقا الإنجيل بأيديهم. فالمسيح لم يكتب كلمة واحدة في حياته من الإنجيل كما أنه لم تكتب كلمة واحدة من الإنجيل في حياة المسيح أصلا
هل تعلم أن محتوى الكتاب المقدس يختلف من نسخة لأخرى؟ إنك قد تجد آية محورية في نسخة من نسخ الكتاب المقدس ولا تجدها في باقي النسخ الأخرى