حول أخلاقياتنا الرمضانية
إصلاح فكرتنا عن رمضان وإدراك حكمة صيامه، هي نقطة البدء في علاج أخلاقياتنا الرمضانية وعاداتنا، فلنفهمه أولا على أنه وسيلة لا غاية، وتمرين على التحلي الدائم..
إصلاح فكرتنا عن رمضان وإدراك حكمة صيامه، هي نقطة البدء في علاج أخلاقياتنا الرمضانية وعاداتنا، فلنفهمه أولا على أنه وسيلة لا غاية، وتمرين على التحلي الدائم..
المسلم عندما يمارس الأخلاق الفاضلة ويجتنب الأخلاق السيئة يعتقد ويؤمن أن الله أمره بذلك فيمارسها على أنها جزء من إيمانه بالله
نظرًا لأن سلوك الإنسان تحكمه أفكاره ومعتقداته بالأساس، فإن التركيز على التساؤلات التي تتعلق بالأسس الفكرية لهذا الانحراف الأخلاقي الواسع قد تكون أهم من غيرها
إنه لا ينبغي لذوي العلم والفضل أن يخدعَهم الشيطانُ وجنودُه فيُسوِّلَ لهم بأنهم إن تواضعوا في طَلب الشهرة يقعون في المذَلّة والهَوان
الاتفاق على الغش في الاختبارات تعاون على الإثم والعدوان، فاستغن عن الحرام يغنك الله، وارفض كل وسيلة وعرض محرم يأتيك من غيرك، ومن ترك شيئا لله عوضه خيرا منه.