كُتب للباحث عن الحقيقة أن يجدها!!!
إلى كل من أعرض عن ذكر ربه فكانت معيشته ضنكا، عُدْ فالله أعظم من أن يردَّك
إلى كل من أعرض عن ذكر ربه فكانت معيشته ضنكا، عُدْ فالله أعظم من أن يردَّك
يا لعجائب هذه الهيبة القرآنية التي تطمئن النفوس فتخبت لكلام الله، وتتسلل الدمعات والمرء يداريها
رجل واحد هو في طاقته أمة! أحب الله من أعماق قلبه، وألقي في النار لحرصه على توحيده، وتنقَّل بين أرجاء رحبة من الأرض يدعو ويجادل، طوحت به سياحاته إلى هذا المكان النائي ليشيد على أنقاض الوثنية حصنا للتوحيد..
مازال علي الإنسان أن يصعد فوق بناء العقل المنطقي ويستشرف ينابيع الحقيقة في تدفقها البكر داخل قلبه.. ويدرك أن الدين أكبر من مجرد قضية منطقية، وأنه هو في ذاته منطق كل شيء
جميع شعائر ديانتنا ليست طقوسا كهنوتية بالمعنى المعروف، وإنما هي نوع من الأفعال التي يتكامل بها الشعور والتي تسترد بها النفس الموزعة وحدتها
ليس من شرط قبول العمل العصمة بعده، ولا أنك بحجك ستتخفف من بشريتك وتعرج في ملكوت الملائكة بلا نوازع ولا شهوات
يأتي تقسيم آخر للناس بعد آيات الحج يُقسم الناس إلى صنفين الأول صنف يتناقض ظاهره مع باطنه، يدّعي الإصلاح للأرض وهو يُفسدها ومع ذلك يحلف ويُشهد الله على ما في قلبه.. (مقتطف من المقال) أمير بن محمد المدري عاد الحجاج بعد المناسك المباركة.. عاد ضيوف الرحمن بعد أن طافوا بالبيت العتيق ووقفوا بعرفات، ورموا الجمرات […]
من قرت عينه بالصلاة قرت عينه بالله، ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين، ومن لم تقر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات
أجمع العارفون على أن الخشوع محله القلب وثمرته على الجوارح
إذا أقبل إنسان على الانتحار فلا شك أنه فقد إيمانه مسبقاً