العبودية لله.. كرامةٌ للنفس وتحررٌ من قيود الدنيا
خوف الله شجاعة.. وعبادته حرية.. والذل له كرامة.. ومعرفته يقين وتلك هي العبادة
خوف الله شجاعة.. وعبادته حرية.. والذل له كرامة.. ومعرفته يقين وتلك هي العبادة
“صل لله بأي اسم تعرفه به، صل للخالق سبحانه بإخلاص. اطلب منه أن يهدي قلبك وعقلك إلى الدين الحق، ويُرضيك به
تتسارع الخطوات من حولها.. نقترب منها استعداداً لوضع أنبوب التنفس الصناعي.. تعلو وجهها نظرة فزع من هذا التكالب المفاجئ.. وما تلبث أن تطمئن..
لعل الواقع يرهبك، يرعبك، يجثم على صدرك، ويكتم على أنفاسك، بينما تلهث خلف لقم أطفالك وكسائهم دوائهم.. أحسن الظن بخالقكك فهو كافيك
العقيدةُ تُحرِّر المؤمنَ مِن العبودية لغيرِ الله تعالى، فيشعره بالعزَّةِ والكرامة، فلا يَستكين إلا لله وحْدَه، ومنه وَحْدَه يلتمِس النصرَ والتأييد، والمعونةَ والتوفيقَ، والرَّشاد والسَّداد، فإلى الله مَفزَعُه، ومنه يستجلب العبدُ المدَدَ…
الهجرة.. إنها طريق الأبطال.. تزدحم بالفدائيين من حملة العقائد الباحثين عن مأمن لعقيدتهم ومتنفس لدينهم
السَّعادة والطُّمَأنينة لا تَتَحقَّقان على الحَقيقة بغير عِبادة الله عَز وجَل والاِمْتِثال لأوامِره، وأنَّى يَجد المَرء السَّعادة والطُّمَأنينة وقد كَفَر بخالِقه وحاد عن طَريقه المُستقيم!
لا دين.. إلا الموسيقى!!!.. حالة من الخواء وفقدان المعنى يعيشها رغم التألق الفني والاستقرار المادي.. صفقة يعقدها، وعهد يقطعه مع الله… فتأتيه المعجزة في الحال…
يُهيئ الإيمان النفوس لقبول الغرس كما تُهيأ الأرض للزراعة؛ والقرآن كالغيث ينزل عليها فتنبت من كل زهر الربيع.. وأما الأرض القاحلة فإنها لا تمسك ماء ولا تنبت كلأً
سيحاول الطب النفسي أن يخدر حواسك لكي تحاول التغلب علي الألم الجسدي، أو تقبل فكرة رحيلك عن الدنيا بينما يقدم الدين أكثر من هذا وبمراحل كثيرة