أسطورة صلب المسيح وأكذوبة الخلاص
هناك من الشواهد ما يدعونا إلى عدم التصديق بحادثة صلب المسيح ولا بالخلاص المترتب عليه، مثل أقوال المسيح: “نفسي حزينة”، “ولماذا تركتني؟”، و”ثلاثة أيام وثلاث ليال”
هناك من الشواهد ما يدعونا إلى عدم التصديق بحادثة صلب المسيح ولا بالخلاص المترتب عليه، مثل أقوال المسيح: “نفسي حزينة”، “ولماذا تركتني؟”، و”ثلاثة أيام وثلاث ليال”
في الإسلام لا تصح نسبة التجسد ولا التحيز ولا الإنجاب إلى الله، كما لا يمكن رؤيته أو التكلم إليه في الدنيا بدون حجاب حتى بالنسبة للأنبياء بمن فيهم النبي محمد
ينسب التحيز والتجسد والولد إلى الله في الكتاب المقدس كما يثبت رؤيته في الدنيا والتكلم إليه بدون حجاب، برغم وجود بقايا من الحق تنفي التجسد والتحيز والولد عنه
بالرغم من اعتماد المسيحية على دعوى الصلب في معتقدها في الفداء والخلاص، إلا أن هذه الدعوى ظاهرة البطلان ولا تتناهى الأدلة على ذلك في جميع الرسالات السماوية
تصفح هذا المقال الرائع الذي يستكشف حقيقة الصليب الذي صار علامة وأيقونة بارزة للتعبير عن المسيحية.. كذا يجيب هذا المقال عن تساؤلات عدة منها: لماذا يقدسه..
يوضح الشيخ الشعراوي أن ظاهرة الرق كانت موجودة قبل الإسلام، وهكذا فإن الإسلام لم يشرع الرق وإنما شرع العتق وذلك بأن جفّف الإسلام منابع الرق وعدّد مخارجه
على الرغم من أن عيسى المسيح نفسه كان من بني إسرائيل إلا أنهم كفروا به وكذبوه وعصوه بل وتآمروا على قتله ناهيك عن رمي أمه السيدة مريم العذراء بالزنا
مد النبي محمد جسور التعايش مع بني إسرائيل بدليل صحيفة المدينة وزواجه من يهودية واتخاذه غلاما يهوديا خادما له وإيمان بعض اليهود به وعدله مع غيرهم من اليهود
يجيب المهندس فاضل سليمان على السؤال التالي: هل انتشر الإسلام بالسيف؟ وينفي المهندس فاضل انتشار الإسلام بالسيف ويستشهد بوقائع تاريخية وحقائق معاصرة
اتفقت المسيحية والإسلام على تكريم النبي نوح والثناء عليه، إلا أن المسيحية نسبت إليه من الخطايا ما لا يمكن نسبته إلى الصالحين من آحاد الناس ناهيك عن الأنبياء