التبشير بالنبي محمد في الكتاب المقدس
هناك نبوءات تشهد بنبوة النبي محمد في العهد القديم مثل سفر التكوين (الإصحاح 49/10) و(تثنية 18/15 – 20) و(تث 33/1) وكذلك في العهد الجديد مثل إنجيل يوحنا (يو 6/27) وإنجيل يوحنا (يو16/ 12-14)
محمد في الكتاب المقدس قسم يتناول التنشير بمقدم النبي محمد في الكتاب المقدس مع الإشارة إلى بقاء بعض البشارات بالنبي محمد في الكتاب المقدس حتى يومنا هذا بالرغم من امتداد يد التحريف والتبديل إليه
هناك نبوءات تشهد بنبوة النبي محمد في العهد القديم مثل سفر التكوين (الإصحاح 49/10) و(تثنية 18/15 – 20) و(تث 33/1) وكذلك في العهد الجديد مثل إنجيل يوحنا (يو 6/27) وإنجيل يوحنا (يو16/ 12-14)
محمد نبي مرسل يجد أهل الكتاب صفته في كتبهم ويعلمون أنه خاتم الأنبياء والمرسلين وأنه ليس بينه وبين عيسى ابن مريم نبي
على الرغم من التحريف الذي أصاب الكتاب المقدس والذي أدى إلى ذهاب كثير من البشارات بمقدم النبي محمد إلا أنه مع ذلك قد بقي من هذه البشارات شىء كثير لا تخفى على من يتأملها
علم الدكتور وديع من والده أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم مذكور في كتب القوم وأن هذه الكتب بالرغم مما طالها من تحريف وتأليف وكذب على الله إلا أنها لا يزال بها أثارة من الحق تشهد بصدق رسول الله
إن من عنده علم الكتب من اليهود والنصارى يعرفون أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو رسول مرسل من الله فقد ورد اسمه وصفته في كتبهم السابقة
يبين الدكتور زغلول النجار أنه في سفر التثنية يتحدث الكتاب المقدس عن نبي آخر الزمان – محمد – ويقول أن هذا النبي يخرج من جبال فاران أو جبال باران – وهي جبال مكة
تتعدد البشارات بالنبي محمد في الكتاب المقدس. فنقرأ في الكتاب المقدس مثلا: “لهذا أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك وأضع كلامي في فمه”. (التثنية 18:18).
إن صفة النبي محمد موجودة في التوراة والإنجيل حتى يومنا هذا ولكنها كانت أوضح من الآن في الكتب القديمة في زمن النبي محمد
شاهد هذا الفيديو للتعرف على وصف النبي محمد في التوراة والإنجيل كما وصفه أمية ابن أبي الصلت لأبي سفيان بن حرب في الجاهلية نقلا عن علماء أهل الكتاب!