اليوم الرابع عشر.. تفاءل بالخير ولا تعرف للتشاؤم طريقا

تعلَّمْ من رمضان

يعلمنا رمضان كيف نفرح ومتى، فكما علَّمَنا رسول الله أن للصائم فرحتين: فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه.

حفِّز ذاتك

لا يقاس النجاح بما توصلنا إليه من نتائج، وإنما يقاس بما بذلناه من مجهود

معادلات

تعرف على نمط تفكير شريك حياتك + القيام بوسائل لكسب القلوب = حياة زوجية هانئة ناجحة

شعارك

تفاءلْ بالخير تجدْه

أنظر لكل شيء بتفاؤل ولا أعرف الإحباط والتشاؤم

زيت المصباح

ألا تحبون أن يغفر الله لكم

اتصل على من بينك وبينه خصومة أو اذهب إلى بيته وتلطّف معه، وسارع إليه بالهدية. ولو طردك فعاود ثانية وثالثة ورابعة حتى تصطلحا.. ألا تحبون أن يغفر الله لكم.

ومضات

يقول الإمام الأوزاعي: “ليس من ساعة من ساعات الدنيا إلا وهي معروضة على العبد يوم القيامة يومًا يومًا، وساعة ساعة، ولا تمر به ساعة لم يذكر الله فيها إلا انقطعت نفسه عليها حسرات، فكيف إذا مرت به ساعة مع ساعة، ويوم مع يوم، وليلة مع ليلة؟!”.

تحليةٌ و تخليةٌ

أقم حوارا شاعريا إيجابيا مع أسرتك.
إحذر من انعدام الحوار بين الزوجين.