الرد على كتاب باتريشا كرون ( تجارة مكة وظهور الإسلام)
[ica_orginalurl]
الرد على كتاب باتريشا كرون ( تجارة مكة وظهور الإسلام)
[ica_orginalurl]
الحافظ أبو الحجاج المزي صاحب “تهذيب الكمال في أسماء الرجال”، وصاحب “تحفة الأشراف” أصل جميع ما كتب في رجال الكتب الستة كتاب “الكمال في أسماء الرجال ” للحافظ عبد الغني المقدسي، ثم جاء بعده الحافظ المزي فهذبه
الإجتهاد بالرأي في عصر الخلافة الراشد دراسة تحليلية في أصول سياسة التشريع ومقاصده وتاريخه
من المكتبة القرآنية : إن جمع المصحف هو باكورة صناعة المكتبة الإسلامية وفق منهج علمي سديد سبق منهج المعاصرين، بانتقال هذه المكتبة الإسلامية من الذاكرة الواعية الحافظة، إلى الصحيفة الخالدة. وفي مجال رصد باكورة المكتبة القرآنية، وقف المؤلف على تدوين القرآن الكريم وجمعه ونسخه، وعن هذه الخطوة المباركة تعددت خطوات المكتبة العربية والإسلامية، حيث دارت دراسات عديدة حول القرآن الكريم، وشكلت مكتبة ضخمة زاخرة غنية بالمؤلفات والدراسات مما خلف تراثاً ضخماً يظهر أثره في العصور التالية بمكتباتها وخزائنها، مما استدعى من المؤلف الوقوف في كتابه هذا أمام طائفة من تلك الآثار العلمية حول إقامة صرح المكتبة الإسلامية القرآنية، وصناعة الكتاب الإسلامي، إذ لا مفر من الإقرار بأن صناعة الكتاب الإسلامي، تقوم أساساً على دعائم القرآن الكريم، وتستضيء بضوئه، وتتنفس بشذاه.
الحافظ أبو الحجاج المزي صاحب “تهذيب الكمال في أسماء الرجال”، وصاحب “تحفة الأشراف” أصل جميع ما كتب في رجال الكتب الستة كتاب “الكمال في أسماء الرجال ” للحافظ عبد الغني المقدسي، ثم جاء بعده الحافظ المزي فهذبه
حياة المسيح في التاريخ وكشوف العصر الحديث يناقش تاريخ ميلاده وكيف هو في التاريخ والحالة السياسية والاجتماعية في عصر الميلاد وايضا الدينية والفكرية ويكتب في الاناجيل ومدى اخلاص التلاميذ له .
الدليل الإجرائي لدور معلم القرآن الكريم في غرس القيم دليل أعدّه مكتب الدكتور فؤاد مرداد للدراسات والاستشارات القيمية ( قيم )