يقول الله تعالى في القرآن الكريم:
إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مَا مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (يونس 3:10)
ويقول تعالى:
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَلَئِنْ قُلْتَ إِنَّكُمْ مَبْعُوثُونَ مِنْ بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ (هود 7:11)
كثيرا ما يشير القرآن الكريم إلى خلق السماوات والأرض في ستة أيام، ولكن من البديهي أن هذه الأيام ليست من أيام الأرض، وإنما المقصود بها ست مراحل متتالية، لأن اليوم الأرضي لم يكن له وجود قبل خلق الأرض.
شاهد هذا الفيديو للتعرف على معنى خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكيف أن هذه الأيام الستة ليست من أيام الأرض وإنما ست مراحل متتالية!
شاهد أيضا:
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (قيام الساعة)
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (ظلمات البحر)
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم (بدء الخلق ونهايته وإعادته)
[opic_orginalurl]